ليالي الأعياد

تجهيزات العيد، مايو، ٢٠٢٢

أنتمي إلى ليالي الأعياد أكثر من الأعياد..

أحب ليالي الأعياد أكثر من الأعياد..

بعيداً عن كل ما جاء في أغاني صباحات الأعياد ولياليها

اختلفت أحداث ليالي العيد عندي، ما بين مرحلة الطفولة والمراهقة وما بين الحياة العملية والعمل إلى ساعات متأخرة من ليلة العيد..

كانت أفضل ليالي الأعياد عندي هي تلك التي أنظف فيها البيت وأجهز كل شيء ليوم الغد، أنام من الإرهاق وأصحو فجراً..

تليها في مقياس الجمال، ليالي الأعياد التي كنت أقضيها بعيدة لا أحمل هم التفكير في غدي..

ومع كل المتغيرات، فإن أغاني ليالي العيد والعيد تكاد تكون من الثوابت..

سلوى قطريب وطوني حنّا، ومن ثمّ طوني كيوان..

تتوتر علاقتي بـ ياليلة العيد آنستينا، وأي شيء في العيد أهدي إليك يا ملاك، بسبب ثيمة الحزن الطاغية على الأغنيتين..

أما من العايدين فهي تذكّرني بالأعياد في حياة جدي -رحمه الله- وهذا أكثر ما يبعث الحزن إلى قلبي..

https://youtu.be/XN8oCCv-X-w

https://youtu.be/YxcxwNBR474

%d مدونون معجبون بهذه: