الرياض والمطر

كيف لقطرات المطر أن ترفع مزاجي إلى الأعلى..

كأنما لم أشكو من هذا الطريق ولم أغضب منه بالأمس..

مضى الوقت ولم أتناول إفطاري..

بقيت أمشي في الشارع، ولا يهمني كم من الوقت سينقضي

رائحة النسيم بعد المطر تركتني متمددة أتأمل السماء من نافذة غرفتي بعد أن استوعبت كم مضى من هذا اليوم..

يغيّر المطر كل شيء حولي..

وأحزن كثيراً ما إذا تذكرت قلّته..

صحيح أن قلّته قد تكون هي ما يربطنا به، وهي ما يعلّقنا به حباً..

لكنّي سأحبه إن كثر أو قلّ..

%d مدونون معجبون بهذه: