في اليومين الماضية، انشغلت كثيراً
لم يسمح لي وقتي حتى بكتابة تدوينة..
يحسبني مدربي هاربة من الحصة
وهو لا يعلم بأني حتى أعود ببوت جديد
علي أن أركب سيارتي وأقودها لما يقارب الساعة والنصف في أحسن الأحوال
حتى أحصل على بوت أقارع به تحدّيك أيها المدرب
سيهلك هذا الطريق عضلة قدمي اليمنى

أسمح اليوم للخيل بأن تأخد من وقتي وطاقتي
بدلاً عن ما أخذه كل شيء مني..
أقول هذا وأركب سيارتي لتأكل طرقات مدينتي كل شيء
مثل دابة جائعة عطشى..